عربيات و نعتز بعروبتنا
أذا كنتى من جنس حواء فأهلا وسهلا فيكى ونتشرف بأنضمامك لألنا

لان نحنا بحاجة لألكم يا بنات حواء

و أذا كنت من جنس أدم فأحذر كل الحذر من الدخول لان
الداخل منكم مفقود والخارج مولود

أدارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا

زهرة الوادى و نادين وشمس الجزائر
عربيات و نعتز بعروبتنا
أذا كنتى من جنس حواء فأهلا وسهلا فيكى ونتشرف بأنضمامك لألنا

لان نحنا بحاجة لألكم يا بنات حواء

و أذا كنت من جنس أدم فأحذر كل الحذر من الدخول لان
الداخل منكم مفقود والخارج مولود

أدارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا

زهرة الوادى و نادين وشمس الجزائر
عربيات و نعتز بعروبتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى للنساء فقط ترفيهي ثقافي تعليمي فيه كل ما يخص المرأة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسر ادارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا ا ن ترحب بكل العضواتالجدد وتتمنى لهن قضاء احلى الاوقات معنا
تتشرف ادارة منتدى عربيات فاستقبال رسائلكم المتعلقة بطلبات لاشراف لذلك على كل عضوة ترغب فالشراف على قسم معين ان ترسل رسالة خاصة للمديرة شمس وسخذ طلبكم بعين الاعتبار وشكرا

 

  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شمس الجزائر
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى



عدد المساهمات : 1878
نقاط : 3145
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 38
الموقع : الجزائر

  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Empty
مُساهمةموضوع: وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟      وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 8:55 am


وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟

--------------------------------------------------------------------------------

الســؤال : إذا وقــعـت للمسلم مصيبة ، فكــيف
نعرف هل هي عقوبة على معاصيه ، أم ابتلاء لرفع درجاته ؟

الجواب :
للمصائب والابتلاءات في الكتاب والسنة سببان اثنان مباشران -إلى جانب حكمة الله تعالى في قضائه وقدره - :

السبب الأول : الذنوب والمعاصي التي يرتكبها
الإنسـان ، سـواء كانت كفرا أو معصية مجردة
أو كبـيـرة مـن الكبائر ، فيبتلي الله عــز وجــل
بسببها صاحبها بالمصيبة عـلى وجه المجازاة

والعقـوبة العاجلة . يقـول الله عز وجـل
( وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ) النســاء /79 ،

قـال المفسرون : أي بذنبك . ويقــول سبحانه

( وَمَــا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُـو عَـــنْ كَثِيرٍ ) الشـورى /30 ، انظــر


"تفسير القرآن العظيم" (2/363)

وعَـنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ

صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّـرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّــى يُـوَافِيَ بِــهِ يَــوْمَ الْقِيَـامَــةِ ) رواه الترمذي (2396) وحسنــه ،

وصححه الألباني في "صحيح الترمذي " .

السبــب الثــانـي : إرادة الله تعالى رفعة درجات المـؤمـن الصـابـر ، فيبتليه بالمصيـبة ليرضــى
ويصبر فيُوفَّى أجر الصابرين في الآخرة ويكتب

عند الله من الفائزين ، وقد رافق البلاء الأنبياء والصالحين فلم يغادرهم،جعله الله تعالى مكرمة لهم ينالون به الدرجة العالية في الجنة ، ولهذا

جـاء في الحديث الصحيح عن النبي صــلى الله عـليـه وســلـم

( إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنْ اللَّهِ مَنْـزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ ابْتَلَاهُ اللَّهُ فِـي جَسَدِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي وَلَدِهِ ) رواه أبو داود(3090)

وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة"

(رقم/2599)

وعن أنس بن مالك رضي الله عنــه أنـه النبــي صلى الله عليه وسلم قال

( قَالَ إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ ، وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ )

رواه التـرمذي (2396) وحسنه ، وصححـــه

الشيخ الألبانـي فــي " السلسـلـة الصحيحة"

(رقم/146)

وقد جُمع السببان في حديث عائشة رضــي الله عنها ،

أن النبي صلـى الله عليــه وسلـم قــال :

( مَـا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَــا فَوْقَهَــا إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَةً ، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً )

رواه البخـاري (5641 ) ، ومسلم (2573) .

ثــم إن التداخل والاشتراك بيــن هذين السببين

أعظم من الصور التي ينفرد كل منهــما بــه :

ألا ترى أن من ابتلاه الله بمصيبة بسبب ذنبـه فصبر وشكر غفر الله تعالى لـه ذنبه ، ورفــع درجته فــي الجـنـة ، ووفــاه أجـــر الصابرين المحتسبين .

كمــا أن مـن بتلاه الله بالمصيبة ليبلغ المنزلة الرفيعة التي كتبها له في الجنة، تكفر عـنه ذنوبه السالفة ، وتعتبـر جزاء لــه

عليها في الدنيا ،

فلا تكرر عليه في الآخرة ،

كمـا وقع لبعض الرسل والأنبياء : كآدم عليه السلام ويونس عليه السلام ، حين ابتلى الله

سبحــانه وتعالى آدم بالإخراج مـن الجنــة ، وابتلـى يـونـس بـن مـتـى بالغرق فــي بـطن الحوت ، فرفعهما الله بهذا البلاء لصبرهمــا

واحتسابهما الثواب عنده سبحانه ، وكانــت كفارة للمخالفة التي وقعت مــن كـل منهما

عليهما الصلاة والسلام .

ويدلك عــلى ذلك أن الجــزاء الدنيوي لا ينفصل عــن الجزاء الأخروي ، وأن اقتران ذكـر هذين السببين جــاء فـي كـثيـر مـن الأحاديث النبوية الصحيحة ،

منها ما رواه سعـد بن أبـي وقاص رضي الله عنه قال

( قُلْتُ : يَا رَسُـولَ اللهِ ! أَيُّ

النَّــاسِ أَشَـدُّ بَلاَءً ؟ قَــالَ : الأَنْبِيَاءُ ، ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ ، فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ ، فَـإِنْ

كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ ، وَإِنْ كَانَ فِـي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَـلَى حَسَـبِ دِينِهِ ، فَمَـا يَبْرَحُ البَلاَءُ

بِالعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا عَلَيْـهِ خَطِيئَةٌ ) .

رواه التـرمذي (2398)

وقــال : حسن صحيح .

ومع ذلك فقد يكون أحد هذين السببين أظهر في

بعض صور البلاء مــن السبب الآخـر ، ويمكـن فهــم ذلك مــن خـلال قرائن الحال التي تتعلق

بتلك المصيبة :

فإذا كان المبتلى كافرا :فلا يمكن أن يكون بلاؤه لرفعة درجته ،فالكافر ليس له عند الله وزن يوم القيامة

، لكــن قد يكون فــي ذلك عبــرة وعظة لغيـره ، ألا يفعل مثل فعله ، وقد يكون مـن ذلك

من عاجل عقاب الله له في الدنيا ، زيادة عــلـى مـا ادخره له في الآخرة . قـال الله تعالى

( أَفَمَنْ هُـوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَـبَـتْ وَجَعَلُـوا لِلَّهِ شُـرَكَـاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَـا لا يَعْلَـمُ فِـي الأرْضِ أَمْ بِظَاهِــرٍ مِــنَ الْقَـوْلِ بَـلْ زُيِّـنَ لِلَّذِيــنَ كَـفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَــنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ، لَهُــمْ عَــذَابٌ فِـــي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُـمْ مِـــنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ ) الرعد /33-34


وأما إذا كان المبتلى مسلما عاصيا مجاهرا ، أو فاسقا ظاهر الفسق : فقد يغلب على الظن وجـه المجازاة والعقــوبة بهـذا الابتلاء ،

لأن تكـفيــر السيئات أسبـق مـن رفع الدرجات ، والعاصي أحوج إلى تكفير سيئاته من رفع درجاته

وفي المقابل إذا كان المسلم عابدا طائعا صالحا

ليس بينه وبين الله إلا العبودية الحقة ،والشكر والحمد والإنابة والإخبات إليه سبحانه :

فهــذا يغلب على الظن في ابتلائه وجه المكرمة ورفع الدرجات ، والعباد شهداء الله في الأرض ، فإذا عرفوا فيــه الصلاح كان لهم أن يبشروه برفعة

الدرجات عند الله تعالى إن هو صبر على بلائه.

وأما إذا أبدى المبتلى السخط والجزع ، فلا يظن
أن يكون ابتلاؤه مكرمة من الله له لرفع درجاته،

وقد علـم سبحـانــه منـه عــدم الصبر والرضا ،
فــالأقــــرب فـــي هـــذه القرينة وجــه المجازاة والعقوبة ، وقـد قـال بعض الصالحين

" علامة الابتلاء عــلـى وجــه العقوبة والمقابلة :
عـدم الصبر عـند وجود البلاء ، والجزع والشكوى إلى الخلق .


وعــلامـة الابتلاء تكفيراً وتمحيصاً للخطيئات :

وجود الصبر الجميل من غير شكوى ،ولا جزع ولا ضجر ، ولا ثقل في أداء الأوامر والطاعات.

وعــلامــة الابتلاء لارتفاع الـدرجـات : وجــود الرضا والموافقة ، وطمأنينة النفس ،والسكون للأقدار حتى تنكشف " انتهى.

وهكـذا ، مـــا هي إلا قرائن ظنية يمكن للعبد أن يتأمل فيها ليعرف شيئــا مــن حكمة الله تعـالـى

في المصائب والمحن ، لا ليجزم في الحكم بها على نفسه ، أو على عباد الله المبتلين .

ولعل الأهم من هذا التفصيل كـــله أن يقال :
إن الفائدة العملية التي ينبغي للعبد التأمل فيها هي أن كل مصيبة وابتلاء هي له خير وأجر إن هـو
صبر واحتسب ، وأن كل ابتلاء ومصيبة هي له سـوء وشر إن جزع وتسخط ، فإن وطَّن نفسـه

على تحمل المصائب ،والرضى عن الله بقضائه،

فـلا يضره بعد ذلك إن عــلم سبــب البلاء أو لـم يعلمه ،بل الأَوْلى به دائما أن يتَّهِم نفسه بالذنب والتقصير ، ويفتش فيها عن خلل أو زلل ،فكلنا ذوو خطأ ، وأينــا لم يفرط في جنب الله تعالى ،

وإذا كـــان الله سبـحـانــه وتـعــالــى قــد أصاب المسلمين يوم أحد بمقتلة عظيمة ،وهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وخير البشر بعـــد
الرسل والأنبياء ،بسبب مخالفةِ أمرِ النبي صلى الله عليه وسلم ، فكيف يظن المرء بعد ذلك في نفســه استحقاق رفــعــة الــدرجــات فــي كــل ما يصيبه ،

وقد كان إبراهيم بن أدهم رحمه الله
– إذا رأى اشـتــداد الريــح وتقــلب السمـاء –
يقول : هذا بسبب ذنوبي ،لو خرجت من بينكم ما أصابكم . فــكيـف بحـالنــا نحن المقصرين المذنبين .

ثم أولى من ذلك كــله وأهــم ، أن يحســن العبد الظن بربه دائما ، وعلى كل حال ؛ فالله سبحانه وتعالى هو أولى بالجميل ، وهــو أهـل التقوى وأهل المغفرة .

نســأل الله تعــالــى أن يرحمنا ويغفر لنــا وأن يعلمنا ما ينفعنا ، ويأجرنا في مصائبــنا ، إنـه سميع مجيب الدعوات .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نادين
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
نادين


عدد المساهمات : 871
نقاط : 1086
السٌّمعَة : 13
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
العمر : 39

  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟      وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 6:19 pm

نســأل الله تعــالــى أن يرحمنا ويغفر لنــا وأن يعلمنا ما ينفعنا ، ويأجرنا في مصائبــنا ، إنـه سميع مجيب الدعوات .
اللهم امين اللهم امين
دائما كنا نسمع انه الي بيحبه الله بيعجل له العقوبه في الدنيا
ودائما الابتلاء امتحان من رب العالمين فاما نصبر ونحتسب الاجر عند الله
واما ان ننكر ونجحد ولا نكون من الصابرين ونسال لماذا انا ولماذا ولماذا
ولم نفكر ان الله يمتحننا وان الله يعجل لنا العقاب او العذاب في الدنيا
وان ذلك كله لان الله يحبنا
مشكوره شمس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس الجزائر
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى



عدد المساهمات : 1878
نقاط : 3145
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 38
الموقع : الجزائر

  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟      وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Emptyالجمعة نوفمبر 26, 2010 10:58 am

<  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  1163983036
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس الخليل
عربية متالقة
عربية متالقة



عدد المساهمات : 346
نقاط : 674
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 25/12/2010

  وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟      وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟  Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 6:41 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..........يا اخواتي اريد اقول لكم انني صاحبة بلاء ....والحمد لله رب العالمين ومش اي بلاء .........في اغلى من الولد البار المطيع ....وخاطب يتكلم معي اثناء عمله قبل ان يكلم خطيبته ...المهم اسمع صوته واقول له بيكفي الله يرضى عليك معلش ماما احكي مع خطيبتك والله يا اخوات كنت محسوده عليه وهو كان محسود علي .المهم في الجمعه اليتيمه من رمضان قبل اربع سنوات صلينا ورجعنا الى المنزل وفي طريقنا دخلنا عند دار جده...وهناك سالته صليت قال نعم صليت .قلت له الله يرضى عليك وذهب ليزور اخته وركب في السياره وكنت مش مرتاحه لذهابه ...ولو قلت لا تذهب لرد علي لاكني سكت المهم حصل شجار وهو هناك ..واحد كان يطلق النار ..اه اه اه وجائت في راسه ومات موت سريري الحمد لله رب العالمين .....وبقيت اقول قدر الله وما شاء فعل والحمد لله انه انعم علي بنعمة الصبر الف حمد وشكر لك يا رب وتزوجت الخطيبه وووووووووووووووووو....ماذا اقول لكم اخواتي في الله ..................حسبي الله ونعم الوكيل ...حسبي الله ونعم الوكيل اه اه اه اه ابكي للاشتياق ابكي اه اه اه الم لان ابني ليس له دخل من قريب او بعيد الحمد لله رب العالمين واعود فاقول حسبي الله ونعم الوكيييييييييييك فيهم والبكاء رحمه لنا ولجميع المهمومين ...00000000ويوميا اشاهد الذي اطلق النار حسبي الله ونعم الوكيل فيه واللهم احفظلي اخوانه يا رب احفظهم بما حفظت به الذكر وانصرهم بما نصرت به الرسل اللهم ااااااااااامين 000بسم الله الرحمن الرحيم 0000اللذين اذا اصابتهم مصيبه قالو انا لله وانا اليه راجعون اؤلاك عليم صلوات من ربهم ورحمه واؤلاك هم المهتدون 000000صدق الله العظيم .......صلوات ...ورحمه..... وهدايه 000000الحمد لله رب العالمين الذي اعطاني فارضاني الحمد لله 000000ولما خرجت الجنازه 0000قلت الله اني اشهدك اني بانني صبرت ابتغاء مرضاتك وابتغاء بيت الحمد ....والحم لله رب العالمين الله يرضى عليه رضى ربي ورضى قلبي وا جو منكم الدعاء له بالرحمه ولجميع اموات المسلمين اللهم ااااااامين ....وادعو ان يصبرني حتى النهايه 000ولكم كل الحب والاحترام ......اختكن شمس الخليل0000000سامحوني طولت عليكم :CRY:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقوع البلاء عقاب أم رفع درجات ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تجعل أبنك مطيعاً بدون عقاب في ( 8 خطوات )‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عربيات و نعتز بعروبتنا :: منتدى البيت الاسلامي-
انتقل الى: