اذا عدتم الى قناة ام بي سي2 قبل الدعاية يخرج لنا شيء بعيون

كنت من أشد المعجبين بالتطور الذي تحققه السينما الغربية وكنت انظر

له أنه تقدم وتطور كما وكيفا وذلك من شدة أعجابي المنقطع النظير كنت

تقريبا متابع جيد جدا وخاصة الى الأفلام الخيالية والمرعبه والخيالية العلمية

وتلك التوافقات وكنت منبهربكيفية استطاعت هذا المؤلف اخراج تلك القصة وحبكها وعشت سنين

في ظل تلك الحدوتة الكذبة الكبيرة المقيتة والتي هي مجرد عبث في

عقولنا وبدأت أتعرف على تحقيقها للأرقام القياسية وتلك المبالغ التي تصرف

والنجوم التي لم يعد يشق لها غبار وبلغوا بهم عنان السماء وقارنت بين ذلك

وتلك النهاية أو الحياة التي يعيشونها وحياتهم الأشبه بالعملية أو الآلية التي

تخلوا بالفعل ممايقدمونه للشعب الغربي خاصة وشعوب العالم كافة من هنا

كان الخيط الرفيع الذي يكاد الايرى من قبل المنبهرين بهذا الشموخ البالغ

حد السحاب والدينميكية التي يعمل بها وكيفية زجهم كأبطال أيضا في

السلك السياسي وحقوق الانسان أدركت أن هناك في الخلف شيء آخر

ودينميكية أخرى وحلقة تكاد تكون مفقودة لاترى أيضا نعم هناك من طوع

السينما ونجومها سياسيا وأصبحت أيضا من ضمن اللعبة السياسية بحيث

يكون لها التأثير هذا كله والحبكة الشبه كاملة فأدركت ساعتها وقلت نعم

الحبكة أكبر من ذلكم بكثير أكبر من مجرد مؤلف ومخرجح وابطال فأخذت

أتتبع القصة فوجدت مابين السطور شيء صادم فكروا لما الان ومنذ وهلة

تغير النسق وأبرزوا المرأة في السينما كبطلة تفتك وتغتال هناوهناك وتتعدى

بالضرب بالظبط كما كان ابطالهم آنذاك نعم الآن المرأة في مرماهم ان الدور على المرأة كي

ينفذوا من خلالها الأهداف السياسية الساذجة أدركت من يدير الدفة الغربية

وكم هو أدهى من ابليس وأعوانه وأن هذه الدول تعمل ليل نهار لاتهدا ولاتكل

لايهمهم من يدمر أم صح مايفعلونه أو خطأ انساني ام حيواني لطالما سيصلون

من خلاله الى أهدافهم وما أقربهم الى المرتزقة فيما يفعلون فذكرت وماأراه

اليوم أمس (وماأشبه الليلة بالبارحه) نعم قبل برهة من الزمن كانت هناك

قناة عربية اسمها ((تسلية)) ركزوا معي ووالله وتالله ان القصة حقيقية هذه

القناة حاولت أن أعلم عنها خبر الى يومنا هذا لم أستطع الوصول لأي معلومة

البتة وكأن الأرض انشقت وابتلعت كل ماهو يحمل عنها خبر أتابع تلك القناة

كانت عبارة عن شات ولكن يحوي على صور متحركة من خلاله تتم المحادثة

من خلال تلك القناة أراد الله ان أمسك بثاني الخيوط الرفيعة والأهم انني

متأكد أن هناك قائمين عليها مصريين وسبق ان تعرفت على البعض

منهم وكان يزج من خلال تلك القناة بفتيات رافضيات للتعرف على الشباب

وبعد ذلك استعمالهم كيف يشاءون وهذا ماحدث لي وشككت به منذ الوهلة الأولى تحت قصة

طويلة مما حداهم لمحاولة التملص وتغيير نسقهم حتى وصولوا الى لحظة

غيروا فيها البروجرام كاملا ولكن ماأشبه بروجرامهم اليوم بالذي يعرض في

المجموعة القذرة لأم بي سي وخاصة خلال الاعلانات هناك علامة ورابط بالظبط لما أذكر اذا عدتم

الى قناة ام بي سي 2 قبل الدعاية يخرج لنا شيء ليس له البتة علاقة

من قريب ولامن بعيد لابالقناة ولابالافلام التي تعرض حين يخرجوا لنا آلة او امرأة ذات عيون وصبيان وأركز على العيون ومالعلاقة

تلك القناة عرضت شكل كان يحمل عيون تدعوك للذهاب اليها والنظر فيها

أخواني أخواتي ووالله أنها ليست مجرد شيء ما أنها استهداف وقد حدث ذلك

معي منذ برهة وأصابني ماأصابني مالله به عليم فأسالكم بالله لاتنظروا اليها

وفور خروجها قولوا بسم الله الذي لايضر مع أسمه شيء وهو السميع العليم

ثلاث مرات وأتلوا المعوذات ان لها تأثير قد يكون أكثركم غير مصدق البتة

ولكنها الحقيقة حتى حين نكتشف أمر ذلك ومامدى تأثيره ومايهدفون من وراءه

أحبتي ان الأمر كبير وأكبر مماتتصوورون بل وأعظم والحمدلله الذي أخذ بيدي

ونجاني واني انشاءالله وراءهم حتى أضع كل شخص منهم أمام محكمة

عادلة لآخذ حقي كاملا مكملا ومن تأذى منهم وأظطر للسكوت أو لم يزل

تحت تأثيرهم وانهم والله ليس منا كل العاملين فيها ليسوا منا وهم والله

يعلمون بكل مايدار من حولكم وموافقون ومتفقين عليه وقد باعوكم وانهم موقوفون وان غدا لناظره قريب أنا

مسؤل عن هذا الكلام وان اذاعة ام بي سي مشاركة أيضا في الأمر وهناك

الكثير الكثير من القنوات والنجوم المزيفون الذين باعوكم ومنذ الأزل واننا

لن نترك أحدا منهم من قريب أو بعيد دنيا وآخرة وأنهم اليوم ملاحقون

ومن الكل الذي لم بكل الأمور فانقذوا دينكم وأعراضكم هيا الآن وبأسرع

وقت من تلك المجموعة ومن هو على شاكلتها وفروا الى الله فلانجاة اليوم

الا اليه والى كتابه الكريم فهم قد دخلوا وأصبحوا

جنودا مجندة في حزب الشيطان