عربيات و نعتز بعروبتنا
أذا كنتى من جنس حواء فأهلا وسهلا فيكى ونتشرف بأنضمامك لألنا

لان نحنا بحاجة لألكم يا بنات حواء

و أذا كنت من جنس أدم فأحذر كل الحذر من الدخول لان
الداخل منكم مفقود والخارج مولود

أدارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا

زهرة الوادى و نادين وشمس الجزائر
عربيات و نعتز بعروبتنا
أذا كنتى من جنس حواء فأهلا وسهلا فيكى ونتشرف بأنضمامك لألنا

لان نحنا بحاجة لألكم يا بنات حواء

و أذا كنت من جنس أدم فأحذر كل الحذر من الدخول لان
الداخل منكم مفقود والخارج مولود

أدارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا

زهرة الوادى و نادين وشمس الجزائر
عربيات و نعتز بعروبتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى للنساء فقط ترفيهي ثقافي تعليمي فيه كل ما يخص المرأة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسر ادارة منتدى عربيات ونعتز بعروبتنا ا ن ترحب بكل العضواتالجدد وتتمنى لهن قضاء احلى الاوقات معنا
تتشرف ادارة منتدى عربيات فاستقبال رسائلكم المتعلقة بطلبات لاشراف لذلك على كل عضوة ترغب فالشراف على قسم معين ان ترسل رسالة خاصة للمديرة شمس وسخذ طلبكم بعين الاعتبار وشكرا

 

 لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شمس الخليل
عربية متالقة
عربية متالقة



عدد المساهمات : 346
نقاط : 674
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 25/12/2010

لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول   لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول Emptyالسبت فبراير 12, 2011 4:15 am

عيد الحب قصته ، شعائره ، ُحكمه
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد فإن الله سبحانه وتعالى اختار لنا الإسلام دينا كما قال تعالى (إن الدين عند الله الإسلام) (آل عمران: 19) ولن يقبل الله تعالى من أحد دينا سواه كما قال تعالى (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) (آل عمران: 85)وقال النبي صلى الله عليه وسلم (والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار) (رواه مسلم 153). وجميع الأديان الموجودة في هذا العصر سوى دين الإسلام أديان باطلة لا تقرب إلى الله تعالى، بل إنها لا تزيد العبد إلا بعدا منه سبحانه وتعالى بحسب ما فيها من ضلال.
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن فئاما من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم ، وذلك في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا يا رسول الله: اليهود والنصارى، قال: فمن؟! ) (أخرجه البخاري في الاعتصام بالكتاب والسنة، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لتتبعن سنن من كان قبلكم 8/151 . ومسلم في العلم باب اتباع سنن اليهود والنصارى 4/2054).
وفي حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل مثلا بمثل حذو النعل بالنعل حتى لو كان فيهم من نكح أمه علانية كان في أمتي مثله) أخرجه الحاكم 1/129.
وقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم وانتشر في الأزمنة الأخيرة في كثير من البلاد الإسلامية إذ اتبع كثير من المسلمين أعداء الله تعالى في كثير من عاداتهم وسلوكياتهم وقلدوهم في بعض شعائرهم، واحتفلوا بأعيادهم.
وكان ذلك نتيجة للفتح المادي، والتطور العمراني الذي فتح الله به على البشرية، وكان قصب السبق فيه في الأزمنة المتأخرة للبلاد الغربية النصرانية العلمانية، مما كان سببا في افتتان كثير من المسلمين بذلك لا سيما مع ضعف الديانة في القلوب، وفشو الجهل بأحكام الشريعة بين الناس.
وزاد الأمر سوءا الانفتاح الإعلامي بين كافة الشعوب حتى غدت شعائر الكفار وعاداتهم تنقل مزخرفة مبهرجة بالصوت والصورة الحية من بلادهم إلى بلاد المسلمين عبر الفضائيات والشبكة العالمية -الانترنت- فاغتر بزخرفها كثير من المسلمين.
وفي السنوات الأخيرة انتشرت ظاهرة بين كثير من شباب المسلمين -ذكورا وإناثا- لا تبشر بخير، تمثلت في تقليدهم للنصارى في الاحتفال بعيد الحب. مما كان داعيا لأولي العلم والدعوة أن يبينوا شريعة الله تعالى في ذلك. نصيحة لله ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم حتى يكون المسلم على بينة من أمره ولئلا يقع فيما يخل بعقيدته التي أنعم الله بها عليه.
وهذا عرض مختصر لأصل هذا العيد ونشأته والمقصود منه، وما يجب على المسلم تجاهه.
قصة عيد الحب
يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر.
فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالا كبيرا وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات، لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.
علاقة القديس فالنتين بهذا العيد:
(القديس فالنتين) اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية قيل: انهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي (كلوديوس) له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليدا لذكره.
ولما اعتنق الرومان النصرانية ابقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره لكن نقلوه من مفهومه الوثني (الحب الإلهي) إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلا في القديس فالنتين الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضا (عيد العشاق) واعتبر (القديس فالنتين) شفيع العشاق وراعيهم.
وكان من اعتقاداتهم الباطلة في هذا العيد أن تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة، فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضا.
وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسدا لأخلاق الشباب والشابات فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهورا فيها، لأنها مدينة الرومان المقدسة ثم صارت معقلا من معاقل النصارى. ولا يعلم على وجه التحديد متى تم إحياؤه من جديد. فالروايات النصرانية في ذلك مختلفة، لكن تذكر بعض المصادر أن الإنجليز كانوا يحتفلون به منذ القرن الخامس عشر الميلادي. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتبا صغيرة تسمى(كتاب الفالنتين) فيها بعض الأشعار الغرامية ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.
أسطورة ثانية:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
أسطورة ثالثة:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقا كان وثنيا وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
شعائرهم في هذا العيد:
من أهم شعائرهم فيه:
1- إظهار البهجة والسرور فيه كحالهم في الأعياد المهمة الأخرى.
2- تبادل الورود الحمراء، وذلك تعبيرا عن الحب الذي كان عند الرومان حبا إلهيا وثنيا لمعبوداتهم من دون الله تعالى. وعند النصارى عشقا بين الحبيب ومحبوبته، ولذلك سمي عندهم بعيد العشاق.
3- توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة (كيوبيد) وهو طفل له جناحان يحمل قوسا ونشابا. وهو اله الحب عند الأمة الرومانية الوثنية تعالى الله عن إفكهم وشركهم علوا كبيرا.
4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم -عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرا ما كان يكتب فيها عبارة (كن فالنتينيا) وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقاله من المفهوم الوثني.
5- تقام في كثير من الأقطار النصرانية حفلات نهارية وسهرات وحفلات مختلطة راقصة، ويرسل كثير منهم هدايا منها: الورود وصناديق الشوكولاته إلى أزواجهم وأصدقائهم ومن يحبونهم.
الغرض من العرض السابق:
ليست الأساطير المعروضة آنفا حول هذا العيد ورمزه (القديس فالنتين) مما يهم العاقل فضلا عن مسلم يوحد الله تعالى، لأن الأساطير الوثنية عند الأمتين الرومانية والنصرانية كثيرة جدا كما هو ظاهر لكل مطلع على كتبهم وتواريخهم، لكن هذا العرض السابق لبعض هذه الأساطير مقصود لبيان حقيقة هذا العيد لمن اغتر به من جهلة المسلمين، فصاروا يحتفلون به تقليدا للأمة الضالة - النصرانية - حتى غدا كثير من المسلمين - مع الأسف - يخلط بين الآلة والأسطورة، والعقل والخرافة، ويأخذ كل ما جاء من الغرب النصراني العلماني ولو كان أسطورة مسطورة في كتبهم، أو خرافة حكاها رهبانهم. وبلغ من جهل بعض من ينتسبون للإسلام أن دعونا إلى لزوم أخذ أساطير النصارى وخرافاتهم ما دمنا قد أخذنا سياراتهم وطياراتهم وصناعاتهم. وهذا من الثمرات السيئة للتغريب والتقليد، الذي لا يميز صاحبه بين ما ينفعه وما يضره. وهو دليل على تعطيل العقل الذي كرم الله به الإنسان على سائر الحيوان، وعلى مخالفة الديانة التي تشرف المسلم بالتزامها والدعوة إليها، كما هو دليل على الذوبان في الآخر - الكافر - والانغماس في مستنقعاته الكفرية، وفقدان الشخصية والاستقلالية، وهو عنوان الهزيمة النفسية، والولع في اتباع الغالب ماديا في خيره وشره وحلوه ومره، وما يمدح من حضارته وما يعاب منها، دون تفريق ولا تمييز، كما ينادي بذلك كثير من العلمانيين المنهزمين مع أنفسهم، الخائنين لأمتهم.
ومن نظر إلى ما سبق عرضه من أساطير حول هذا العيد الوثني يتضح له ما يلي:
أولا: أن أصله عقيدة وثنية عند الرومان، يعبر عنها بالحب الإلهي للوثن الذي عبدوه من دون الله تعالى. فمن احتفل به فهو يحتفل بمناسبة تعظم فيها الأوثان وتعبد من دون من يستحق العبادة وهو الخالق سبحانه وتعالى، الذي حذرنا من الشرك ومن الطرق المفضية إليه فقال تعالى مخاطبا الرسول صلى الله عليه وسلم ( ولقد أوحي إليك والى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين. بل الله فاعبد وكن من الشاكرين) (الزمر: 65 ، 66). وقضى سبحانه بأن من مات على الشرك الأكبر لا يجد ريح الجنة، بل هو مخلد في النار أبدا كما قال الله تعالى( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا)(النساء: 116). وقال الله تعالى على لسان عيسى عليه السلام أنه قال لقومه (انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار)(المائدة: 72). فالواجب الحذر من الشرك ومما يؤدي إليه.
ثانيا: أن نشأة هذا العيد عند الرومان مرتبطة بأساطير وخرافات لا يقبلها العقل السوي فضلا عن عقل مسلم يؤمن بالله تعالى وبرسله عليهم السلام.
فهل يقبل العقل السوي أن ذئبة أرضعت مؤسس مدينة روما وأمدته بالقوة ورجاحة الفكر، على ما في هذه الأسطورة مما يخالف عقيدة المسلم لأن الذي يمد بالقوة ورجاحة الفكر هو الخالق سبحانه وتعالى وليس لبن ذئبة!!
وكذلك الأسطورة الأخرى التي جاء فيها أن الرومان يقدمون في هذا العيد القرابين لأوثانهم التي يعبدونها من دون الله تعالى اعتقادا منهم أن هذه أوثان ترد السوء عنهم وتحمي مراعيهم من الذئاب. فهذا لا يقبله عقل سوي يعلم أن الأوثان لا تضر ولا تنفع علاوة على ما فيه من الشرك الأكبر.
فكيف يقبل عاقل على نفسه أن يحتفل بعيد ارتبط بهذه الأساطير والخرافات فضلا عن مسلم منَّ الله تعالى عليه بدين كامل وعقيدة صحيحة؟!
ثالثا: أن من الشعائر البشعة لهذا العيد عند الرومان ذبح كلب وعنزة ودهن شابين بدم الكلب والعنزة ثم غسل الدم باللبن…الخ فهذا مما تنفر منه الفطر السوية ولا تقبله العقول الصحيحة.
فكيف يحتفل من رزقه الله تعالى فطرة سوية، وأعطاه عقلا صحيحا، وهداه لدين حق بعيد كانت تمارس فيه هذه الممارسات البشعة؟!
رابعا: أن ارتباط القديس (فالنتين) بهذا العيد ارتباط مختلف فيه وفي سببه وقصته، بل إن بعض المصادر تشكك أصلا في هذا القديس وتعتبره أسطورة لا حقيقة لها. وكان الأجدر بالنصارى رفض هذا العيد الوثني الذي تبعوا فيه الأمة الرومانية الوثنية، لا سيما وأن ارتباطه بقديس من قديسيهم أمر مشكوك فيه!! فإذا عيب ذلك على النصارى الذين بدلوا دينهم وحرفوا كتبهم، فمن الأولى والآكد أن يعاب على المسلم إذا احتفل به. ثم لو ثبت أن هذا العيد كان بمناسبة إعدام القديس فالنتين بسبب ثباته على النصرانية، فما لنا وله، وما علاقة المسلمين بذلك؟!
خامسا: أن رجال الدين النصراني قد ثاروا على ما سببه هذا العيد من إفساد لأخلاق الشباب والشابات فتم إبطاله في إيطاليا معقل النصارى الكاثوليك. ثم أعيد بعد ذلك وانتشر في البلاد الأوربية، ومنها انتقل إلى كثير من بلاد المسلمين. فإذا كان أئمة النصارى قد أنكروه في وقتهم لما سببه من فساد لشعوبهم وهم ضالون فان الواجب على أولي العلم من المسلمين بيان حقيقته، وحكم الاحتفال به، كما يجب على عموم المسلمين إنكاره وعدم قبوله، والإنكار على من احتفل به أو نقله من النصارى إلى المسلمين وأظهره في بلاد الإسلام. وذلك يحتمه واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتواصي بالحق، إذ بيان الباطل وفضحه، والنهي عنه وإنكاره مما يجب على عموم المسلمين كل حسب وسعه وطاقته.
لماذا لا نحتفل بهذا العيد؟!
كثير ممن يحتفلون بهذا العيد من المسلمين لا يؤمنون بالأساطير والخرافات المنسوجة حوله سواء ما كان منها عند الرومان أو ما كان عند النصارى، وأكثر من يحتفلون به من المسلمين لا يعلمون عن هذه الأساطير شيئا، وإنما دفعهم إلى هذا الاحتفال تقليد لغيرهم أو شهوات ينالونها من جراء ذلك.
وقد يقول بعض من يحتفل به من المسلمين: إن الإسلام دعا إلى المحبة والسلام، وعيد الحب مناسبة لنشر المحبة بين المسلمين فما المانع من الاحتفال به؟!
وللإجابة على ذلك أوجه عدة منها:
الوجه الأول: أن الأعياد في الإسلام عبادات تقرب إلى الله تعالى وهي من الشعائر الدينية العظيمة، وليس في الإسلام ما يطلق عليه عيد إلا عيد الجمعة وعيد الفطر وعيد الأضحى. والعبادات توقيفية، فليس لأحد من الناس أن يضع عيداً لم يشرعه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم. وبناءا عليه فان الاحتفال بعيد الحب أو بغيره من الأعياد المحدثة يعتبر ابتداعا في الدين وزيادة في الشريعة، واستدراكا على الشارع سبحانه وتعالى.
الوجه الثاني: أن الاحتفال بعيد الحب فيه تشبه بالرومان الوثنيين ثم بالنصارى الكتابيين فيما قلدوا فيه الرومان وليس هو من دينهم. وإذا كان يمنع من التشبه بالنصارى فيما هو من دينهم حقيقة إذا لم يكن من ديننا فكيف بما أحدثوه في دينهم وقلدوا فيه عباد الأوثان!!
وعموم التشبه بالكفار - وثنيين كانوا أم كتابيين - محرم سواء كان التشبه بهم في عقائدهم وعباداتهم -وهو أشد خطرا- أم فيما اختصوا به من عباداتهم وأخلاقهم وسلوكياتهم كما قرر ذلك علماء الإسلام استمدادا من الكتاب والسنة واجماع الصحابة رضي الله عنهم :
1- فمن القرآن قول الله تعالى: (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (آل عمران 105) وقال تعالى: ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون) (الحديد 16) فالله تعالى حذر المؤمنين من سلوك مسلك أهل الكتاب - اليهود والنصارى - الذين غيروا دينهم، وحرفوا كتبهم، وابتدعوا ما لم يشرع لهم، وتركوا ما أمرهم الله تعالى به.
2- ومن السنة قول النبي صلى الله عليه وسلم ( من تشبه بقوم فهو منهم) ( أخرجه أحمد 2/50 وأبو داود 4021) قال شيخ الإسلام: ( هذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم وإن كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم كما في قوله تعالى( ومن يتولهم منكم فانه منهم) (الاقتضاء 1/314) وقال الصنعاني: (فإذا تشبه بالكافر في زي واعتقد أن يكون بذلك مثله كفر، فان لم يعتقد ففيه خلاف بين الفقهاء: منهم من قال: يكفر، وهو ظاهر الحديث، ومنهم من قال: لا يكفر ولكن يؤدب) (سبل السلام 8/248)
3- وأما الإجماع فقد نقل ابن تيمية أنه منعقد على حرمة التشبه بالكفار في أعيادهم في وقت الصحابة رضي الله عنهم، كما نقل ابن القيم إجماع العلماء على ذلك. (انظر الاقتضاء 1/454) وأحكام أهل الذمة (2/722-725)
والتشبه بالكفار فيما هو من دينهم -كعيد الحب- أخطر من التشبه بهم في أزيائهم أو عاداتهم أو سلوكياتهم، لأن دينهم إما مخترع وإما محرف، وما لم يحرف منه فمنسوخ، فلا شيء يقرب إلى الله تعالى فإذا كان الأمر كذلك فان الاحتفال بعيد الحب تشبه بعباد الأوثان -الرومان- في عباداتهم للأوثان، ثم بأهل الكتاب في أسطورة حول قديس عظموه وغلوا فيه. وصرفوا له ما لا يجوز صرفه للبشر بأن جعلوا له عيدا يحتفلون به.
الوجه الثالث: أن المقصود من عيد الحب في هذا الزمن إشاعة المحبة بين الناس كلهم مؤمنهم وكافرهم وهذا مما يخالف دين الإسلام فإن للكافر على المسلم العدل معه، وعدم ظلمه، كما أن له إن لم يكن حربيا ولم يظاهر الحربيين البر من المسلم إن كان ذا رحم عملا بقوله تعالى ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)(الممتحنة: 8). ولا يلزم من القسط مع الكافر وبره صرف المحبة والمودة له، بل الواجب كراهيته في الله تعالى لتلبسه بالكفر الذي لا يرضاه الله سبحانه كما قال تعالى (ولا يرضى لعباده الكفر)(الزمر: 7).
وقد أوجب الله تعالى عدم مودة الكافر في قوله سبحانه (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) (المجادلة: 22) قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ( فأخبر سبحانه أنه لا يوجد مؤمن يواد كافرًا، فمن واد الكفار فليس بمؤمن، والمشابهة الظاهرة مظنة المودة فتكون محرمة) (الاقتضاء 1/490) وقال أيضا: (المشابهة تورث المودة والمحبة والموالاة في الباطن كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر) (الاقتضاء 1/488).
ولايمكن أن تجتمع محبة الله تعالى ومحبة ما يحبه مع محبة الكفر وأهله في قلب واحد، فمن أحب الله تعالى كره الكفر وأهله.
الوجه الرابع: أن المحبة المقصودة في هذا العيد منذ أن أحياه النصارى هي محبة العشق والغرام خارج إطار الزوجية.
ونتيجتها: انتشار الزنى والفواحش، ولذلك حاربه رجال الدين النصراني في وقت من الأوقات وأبطلوه ثم أعيد مرة أخرى.
وأكثر شباب المسلمين يحتفلون به لأجل الشهوات التي يحققها وليس اعتقادا بخرافات الرومان والنصارى فيه. ولكن ذلك لا ينفي عنهم صفة التشبه بالكفار في شيء من دينهم. وهذا فيه من الخطر على عقيدة المسلم ما فيه، وقد يوصل صاحبه إلي الكفر إذا توافرت شروطه وانتفت موانعه.
ولا يجوز لمسلم أن يبني علاقات غرامية مع امرأة لا تحل له، وذلك بوابة الزنا الذي هو كبيرة من كبائر الذنوب.
فمن احتفل بعيد الحب من شباب المسلمين، وكان قصده تحصيل بعض الشهوات أو إقامة علاقات مع امرأة لا تحل له، فقد قصد كبيرة من كبائر الذنوب، واتخذ وسيلة في الوصول إليها ما يعتبره العلماء كفرا وهو التشبه بالكفار في شعيرة من شعائرهم.
موقف المسلم من عيد الحب
مما سبق عرضه في بيان أهل هذا العيد، وقصته، والمقصود منه فانه يمكن تلخيص ما يجب على المسلم تجاهه في الآتي:
أولاً:عدم الاحتفال به، أو مشاركة المحتفلين به في احتفالهم، أو الحضور معهم لما سبق عرضه من الأدلة الدالة على تحريم الاحتفال بأعياد الكفار. قال الحافظ الذهبي رحمه الله تعالى: (فإذا كان للنصارى عيد ولليهود عيد كانوا مختصين به فلا يشركهم فيه مسلم كما لا يشاركهم في شرعتهم ولا قبلتهم. أهـ (تشبه الخسيس بأهل الخميس، رسالة منشورة في مجلة الحكمة 4/193)
ثانيا: عدم إعانة الكفار على احتفالهم به بإهداء أو طبع أدوات العيد وشعاراته أو إعارة، لأنه شعيرة من شعائر الكفر، فإعانتهم وإقرارهم عليه إعانة على ظهور الكفر وعلوه وإقرار به. والمسلم يمنعه دينه من إقرار الكفر والاعانة على ظهوره وعلوه. ولذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك. ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة. وبالجملة: ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم، بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام) (مجموعة الفتاوى 25/329).
وقال ابن التركماني: (فيأثم المسلم بمجالسته لهم وبإعانته لهم بذبح وطبخ وإعارة دابة يركبونها لمواسمهم وأعيادهم.) (اللمع في الحوادث والبدع 2/519-520).
ثالثا: عدم إعانة من احتفل به من المسلمين، بل الواجب الإنكار عليهم، لأن احتفال المسلمين بأعياد الكفار منكر يجب إنكاره. قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى: (وكما لا نتشبه بهم في الأعياد، فلا يعان المسلم بهم في ذلك، بل ينهى عن ذلك. فمن صنع دعوة مخالفة للعادة في أعيادهم لم تجب دعوته، ومن أهدى من المسلمين هدية في هذه الأعياد مخالفة للعادة في سائر الأوقات غير هذا العيد لم تقبل هديته خصوصا إن كانت الهدية مما يستعان بها على التشبه بهم كما ذكرناه، ولا يبيع المسلم ما يستعين به المسلمون على مشابهتهم في العيد من الطعام واللباس ونحو ذلك، لأن في ذلك إعانة على المنكر) (الاقتضاء 2/519-520).
وبناءا على ما قرره شيخ الإسلام فانه لا يجوز للتجار المسلمين أن يتاجروا بهدايا عيد الحب من لباس معين أو ورود حمراء أو غير ذلك، لأن المتاجرة بها إعانة على المنكر الذي لا يرضاه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم.
كما لا يحل لمن أهديت له هدية هذا العيد أن يقبلها لأن في قبولها إقرار لهذا العيد.
رابعا: عدم تبادل التهاني بعيد الحب، لأنه ليس عيدًا للمسلمين. وإذا هنئ المسلم به فلا يرد التهنئة. قال ابن القيم رحم الله تعالى: (وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم عند الله وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر، وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك وهو لا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه) (أحكام أهل الذمة 1/441-442).
خامسا: توضيح حقيقة هذا العيد وأمثاله من أعياد الكفار لمن اغتر بها من المسلمين، وبيان ضرورة تميز المسلم بدينه والمحافظة على عقيدته مما يخل بها، وتذكيره بمخاطر التشبه بالكفار في شعائرهم الدينية كالأعياد أو بعاداتهم وسلوكياتهم، نصحا للأمة وأداءاً لواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي بإقامته صلاح العباد والبلاد، وحلول الخيرات، وارتفاع العقوبات كما قال تعالى (وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون)(هـود: 117).
أسأل الله تعالى أن يحفظ المسلمين من مضلات الفتن وأن يقيهم شرور أنفسهم ومكر أعدائهم انه سميع مجيب. وصلى الله وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

إبراهيم بن محمد الحقيل

!!!!!عجبت لهم؟ وله!!!!!!

سمعت به من قبل،،،

ورأيت من مظاهره أشكااال،،

ربما عرفته أكثر،عندما
كنت بالمتوسطة حيث بالابتدائية لم تكن تلك التراهات منتشرة بيننا
فقلوبنا بريئة وعقولنا لازالت نظيفة لم تتعكر بعد،،،

عجبت كثيرا!! عندما تكاثر اللون الأحمر بيننا في تلك الأيام
البكل،التيجان،ربطات الشعر،وكذلك الأحذية ،كل شيئ من حولي أحمر!!!
ازدااد عجبي!!! وليس اعجابي
مالقصة؟؟
؟
؟
؟
ماذا؟
عيد حب؟
كيف؟
ومتى؟
ومن اين؟
ولماذا؟
آآآهااا
هكذا الغرب،>فقط ألهذا السبب!!وهل نحن مجبورين ان نفعل مايفعل الغرب في كل شئ؟!!!!
سبحاان الله !!!قد قاله
روى الشيخان عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لتتبعن سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم ) . قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : فمن
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7320
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
"

،،،،،،،،
واااعجباااه!!!
غفرااانك اللهـــــــــم
أهكذا تغسل العقول!!!
فلا وازع ديني والوضع يهوول!
،،
ياإلهي،!!!
ماهذه؟؟
ورود حمرااء!!
وبطاقات،وتذكار،وتحف،ودببة،والوان واشكاال
فلانة تهدي فلانة،،،وفلانة تهدي معلمتها،وتلك تهدي صديقتها
وتلك تهدي تلك!!!!!!!
سبحااانك اللهم!!
كيف ،،!!!لم يعودوا صغارا الآن،،فيتعذروا بمراهقتهم!! ولم يعودوا جاهلين،فيتعذروا بجهلهم!!
الأمر واااااااااضح،،ولا يقبل الجدااال
والدين وااااضح والحكم فيه نفيه محااال


واعجباااه،،،!!
كيف هكذا يكوون؟؟
كيف أولم للفتاوى يعلمووون!!!؟
كيف أوهكذا ورااء الكفار وطقوسهم يلهثوون؟!!!
كيف وما من راادع والهدايا توزع ومن محلاتنا يشتروون؟!!!

ويحكم! يامسلمين ومسلمات!!
ماأنتم من تغريكم تلك التراهاات!!
كلا والله!!!
ماكان رسول الله ليرضى حالكم!!
ماكان ليعجبه أبدا صنعكم!!

تدعون المحبة بينكم،،وتتجاهلون محبتكم لربكم،الله الذي خلقكم وخلق أحبتكم!!!
أين هي ادعاءاتكم بحبه!!!
اقرئوا إذا ماقاله ربكم سبحانه:

( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ( 31 ) قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين ( 32 ) )

وإليكم تفسيرها:
هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله ، وليس هو على الطريقة المحمدية فإنه كاذب في دعواه في نفس الأمر ، حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأحواله ، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد " ولهذا قال : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) أي : يحصل لكم فوق ما طلبتم من محبتكم إياه ، وهو محبته إياكم ، وهو أعظم من الأول ، كما قال بعض الحكماء العلماء : ليس الشأن أن تحب ، إنما الشأن أن تحب ، وقال الحسن البصري وغيره من السلف : زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية ، فقال : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) .
ثم قال : ( ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ) أي : باتباعكم للرسول صلى الله عليه وسلم يحصل لكم هذا كله ببركة سفارته

أرأيتم هدايا الله لمن أحبه بصدق،، ثم اتبع هدي نبيه،،فنال من الغفور الرحيم مغفرته

وليس هذا إلا لمن أحب ربه بصدق وأخلص فيه
من أحب الله وذاق حلاوة تلك المحبة!!
فهو في نعيم بدنيااه قبل أخراااه
يعيش بحب ربه،،
يحيا به في كل أوقاته!!
ينتشي فرحا بحب خالقه
فلا هم يكدره ولا غم يحاصره،،

هكذا هي حياة من امتلأت قلوبهم بحب ربهم
فيالعظمة ذلك الشعووور
لا يضاهيه حب

ويالخسارة من خسره،فذلك خسران مهين،،من علق قلبه بغير ربه،،
فقلبه ضااائع،،":محتار؛.،فارغ،":ومن الطمأنينة في افتقار،؛؛.،
لا يستقر ابدا!،،
لانه مضغة صغيرة،،
اذا ما غشاها حب غير خالقها،،
فسدت وفسدت وفسدت ،،حتى تعفنت
ولكنها،،
إذا مالفها حب الله والحب فيه،،
فحينها عاشت،وغمرتها حياة القلوب،،وحينها بأفضل الهناء والسعادة قد حازت

ختاما،،،
نصيحة من قلبي:
عندما تحب!!انتبه!! من الذي أحببته؟
ولماذا أحببته؟؟
وفيما أحببته؟؟
تذكر تذكر،،،((المرء مع من أحب))
فانتبه!!،،أتراك ترضى آخرته!! وترضى أن تجمع به بنفس المصير؟؟

فإن كان جنة ففوز عظيم وإن كان نارا فلبئس المولى ولبئس المصير

اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا لحبك
كتبته أختكن:ساعية لرضى ربي
فإن كان من حسن فمن ربي
وإن كان من سؤ فمن الشطان ومن نفسي






لسنا بحاجة إلي \"عيد الحب\" : فالحب في ديننا قيمة إيمانية، واجتماعية، وإنسانية





المتأمل لما آلت إليه القيم الإنسانية الرفيعة، لا يجد قيمة ضاعت حقيقتها وأهدافها، وشوهت صورتها ومعالمها، وأختُـزل معناها وجوهرها، وغابت ثمارها، وتذوقها الحقيقي.. كقيمة الحب. فكلما يممت سمعك أو بصرك أو فكرك تجد أغانٍ وأحاديث وأشعار وروايات وأفلام وأعياد (عيد الحب/ \"يوم فالنتين\"، Valentine\'s day في 14 من فبراير من كل عام) تتغنى بالحب والهيام بالمحبوب، وتمجد (الذات) وتعلى شأنها، وتدعو إلى الإخاء الإنساني والعيش المشترك. لكن عندما تُرجع البصر كرة أخرى إلى الواقع تجد قلقاً واكتئاباً وإدماناً بين أفراد، وتنافراً واضطراباً وانفراطاً بين مجتمعات، وطغياناً وظلماً واستعلاءً بين شعوب، وفساداً وتناحراً واستخرابا بين أوطان، فأين هذا الحب المُتغنى والمُحتفى به؟، وأين مضمونه الحقيقي وشواهده وثماره في حياة الأفراد والمجتمعات والشعوب؟.

وقد يعترض معترض: لماذا نتحدث عن الهيام والغرام في الأغاني والأشعار والأفلام؟، لماذا نتحدث عن تصورات وأحلام تدور حول الحب والحبيب وشريك الحياة والإنسانية؟، وللمعترض، ولمن يشيح بوجهه، وينأى بجانبه: لقد تعبدنا الله تعالى بالحب والبغض:\"من أحب لله وابغض لله، فقد أستكمل الإيمان\"(1)، وقال صلى الله عليه وسلم:\"أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه، وأحبوني لحب الله، وأحبوا آل بيتي لحبي\"(2)،
ولقد فرح المسلمون بثمار وآثار الحب فرحهم بدخولهم الإسلام: فعن أنس رضى الله عنه قال: جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله متى الساعة؟، فقال صلى الله عليه وسلم:\"وماذا أعددت لها؟\"، قال: ما أعددت لها من كثير صوم ولا صلاة ولا صدقة، ولكنى أُحب الله ورسوله، فقال صلى الله عليه وسلم:\"أنت مع من أحببت\"(3)، ولكن لماذا توجه الحديث لإقناع المعترضين، بينما هدفه الأساس: لماذا يتم اختزال قيمة الحب في كلمات وصور ومشاهد ومقاييس مادية و\"طلة بهية\" (نيو لوك)؟، وكيف يمكن العمل على أن تغمر قيمته الحقيقية، ومضمونه الفعال الواقع المعيش فيسمو به نحو غايات سامية وأهداف نبيلة؟. على أية حال نعود أدراجنا فنقول:

الحب في الإسلام: قيمة إيمانية
الحب في الإسلام قيمة جليلة لها ثقلها الإيماني، وثمارها الحقيقية..تعبداً لله تعالي، ثم تعديها علي عباد الله تعالي ومخلوقاته. إنها محل توسل في الدعاء، رغبة في معونته ـ تعالى ـ بتحقيقها ـ أي قيمة الحب ـ في سائر جوانب الحياة، فهاهو رسول الله صلى الله عليه وسلم يناجى ربه:\"اللهم إني أسألك حبك، وحب من أحبك، وحب العمل الذي يقربني إلى حبك\"(4). فالمحبة (الميل الدائم بالقلب وموافقة بل وإيثار المحبوب) جزء أساس من حقيقة العبودية، فالعبادة حب وخضوع: \"وأصل العبادة محبة الله تعالى\"....:\"ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله، والذين آمنوا أشد حبا لله...\"(البقرة:165)، بل إفراده بالمحبة، وأن يكون الحب كله لله، فلا يحب معه سواه، وإنما يحب لأجله وفيه\"(5)، فالله الخالق البارئ المنعم المتفضل هو المستحق للحب الأسمى.. طاعةً وتقرباً وإخلاصاً وتقوى وتوبة.
ومن كمال الإيمان حب رسول الله صلى الله عليه وسلم.. خير خلق الله، وخاتم رسله المبلغ عن ربه تعالى: قال الفاروق \"عمر بن الخطاب\" لرسول الله صلى الله عليه وسلم: \"لأنت أحب إلى من كل شيء إلا من نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم:\" لا يا عمر حتى أكون أحب إليك من نفسك، فقال عمر: والله يا رسول الله لانت أحب إلى من كل شئ، حتى من نفسي، فقال صلى الله عليه وسلم:الآن يا عمر\"(6). كما إن حلاوة الإيمان لا توجد إلا مع من أحس حرارة الحب:\" ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر، بعد أن أنقذه الله منه، كما يكره أن يُقذف في النار\"(7).

المجتمع المسلم.. مجتمع الحب والمودة، والتراحم والتكافل.
الحب مَعلمٌ أساس من معالم حياة المسلمين والمؤمنين، له منهج وحدود وطرائق وقيود، تحقق التماسك النفسي والأسرى والاجتماعي، وتقيم أسس التواصل الإنساني. فهو يسمو بالغرائز الطبيعية، التي يعترف بها دون أن يستقذرها أو يكبتها، ولكن يوجهها الوجهة السليمة، انسجاما مع الفطرة التي فطر الله تعالى الكون عليها، وعندما يتم حسن الاختيار بين الزوجين على أساس الدين تتكون الأسرة المستقرة الآمنة، آية من آيات الله تعالى، يمتن الله تعالى عليها بمنة المودة والرحمة: \"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها، وجعل بينكم مودة ورحمة، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون\"( الروم:21). إن الحب الصادق والحقيقي يشذب الأخلاق والعواطف مما يعصم من الجنوح والانحراف: \"وفرق بين الحب والاستسلام لوعد من الرجل غالبا ما يكون زائفا، فالرغبة تقوده ليحققها، فإذا أخذ من المرأة مراده ترك في يدها ما أعطى، وعوداً وآلاماً وغروراً، وتحسب الفتاة أنها تعطى أعز ما تملك ميثاقا للحب كاملاً غير منقوص، ليؤدم بينهما، ولكن الرجل يحسب أنها لم تعطه إلا شيئاً هيناً سهلاً، هو عندها وعند غيرها، فتراه يرثى لما صارت إليه، فيهرب منها لأنها لا بد وأن تفرط فيه، فلم تعد تصلح له، ولا يصلح لها\"(8).
والمجتمع المسلم يربى أبنائه على الحب، فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: \"أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب آل بيته، وتلاوة القرآن\"(9)، حتى من فقد من يرعاه يُعامل بالحب والمؤاخاة:\" فأما اليتيم فلا تقهر\"(الضحى:9)،:\" ويسألونك عن اليتامى، قل إصلاح لهم خير، وإن تخالطوهم فإخوانكم\"(البقرة:220)، وقال صلى الله عليه وسلم:\"خير بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يُحسن إليه، وشر بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يُساء إليه، ثم أشار بإصبعيه السبابة والوسطى وقال:\"أنا وكافل اليتم في الجنة كهاتين\"(10).
كما أن المسلم يعيش وهو يعلم أن غايته الكبرى لا ينالها إلا بالحب.. سبيل مؤدية لدخول الجنة، والتظلل بظل الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله، قال صلى الله عليه وسلم:\"والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم\"(11)،\".. ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه..\"(12)، فبإشاعة السلام والتواد والتكافل بين المؤمنين يتحقق التماسك والاستقرار الاجتماعي الحقيقي:\"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى (13). كما أننا عندما تنمو في نفوسنا بذور الحب والعطف والخير\" نُعفى أنفسنا من مشقات كثيرة، فلن نحتاج لتملق، فالصدق كائن، ولن يخلو إنسان من مزية، ولن نضيق بالمخطئين، فالعطف والشفقة تشملهم\"(14).
كما يرشدنا الله تعالى للتحلي بصفات لها مردود نفسي وخلقي واجتماعي وإنساني كبير لنكون أهلا لمحبته تعالى، فالمولى جل شأنه يحب من عباده: المتبعون لرسوله، ويحب المُحسنين، ويحب التوابين، ويحب المتطهرين، ويحب المُـتقين، ويحب الصابرين، ويحب المتوكلين، ويحب المُـقسطين، ويحب المجاهدين في سبيله، فيكون من ثمار ذلك أن يلقى ـ تعالى ـ محبته عطاء على مَن أحب: ففي الحديث القدسي:\"فإذ أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشى بها، ولئن سألني لأعطينه ولئن إستعاذني لأعيذنه..\". فما حال مجتمع شأن أفراده أنهم أفراد ربانيون؟.
كما نجد أنه ـ تعالى شأنه ـ يحب من يجتنب ما نهى عنه (والشرع كما هو أمر هو نهي) من أعمال ذميمة بغيضة تودي بتماسك الأسرة والمجتمع والإنسانيةإن الله لا يحب المعتدين)، (والله لا يحب الظالمين)، (إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا)، (إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما)، (إن الله لا يحب الخائنين)، (إن الله لا يحب كل خوان كفور)، (والله لا يحب كل كفار أثيم)، (والله لا يحب المفسدين)، (إنه لا يحب المسرفين)، (إن الله لا يحب الفرحين)، (إنه لا يحب المستكبرين)، فهل ترى مظلمة أسرية أو اجتماعية أو إنسانية عندما ينتفي: الاعتداء والظلم والاختيال والفخر والخيانة والإثم والكفر والفساد الإسراف والاستكبار، وهل يتحقق كل ذلك إلا بالحب؟.
لو كان حبك صادقا لأطعته إن المحب لمن يحب مطيع

كم أحب رسولنا صلي الله عليه وسلم \"مكة\"..حباً حقيقياً؟.
علمتنا السيرة النبوية العطرة ما كان يكنه قدوتنا صلى الله عليه وسلم من حبٍ عميق \"لمكة\"، وأحجار مكة التي كانت تسلم عليه، فلولا إخراج أهلها له ما خرج منها بابي هو وامي صلي الله عليه وسلم، ثم حبه لجبل \"أحد\" على الرغم مما حدث للمسلمين عنده، في إشارات معبرة عن الانتماء وحب الوطن.
وفي الآونة الأخيرة بات واضحاً ـ وإن كان يستلزم المزيد من الجهود ـ توجه أناشيد وروايات وأفلام نحو قيمة الحب كما أكدت عليها وسطية الإسلام التي تنفرد برؤيتها الجمالية والفنية والتجريدية ثراء للتذوق الفني، ودفعا عن كل ما يشين السمو النفسي والاستعلاء الروحي.


أ.د. ناصر أحمد سنه/ كاتب وأكاديمي من مصر.


عندما يذوب الحب
ربما يكون الاحتفال بعيد الحب مبرراً لدى تلك المجتمعات البعيدة عن نور الوحي، التي تكتوي بقسوة الحياة المادية؛ حيث انقطعت الصلات الاجتماعية بين الناس، وضعفت العلاقات الأسرية إن لم تكن اختفت من حياتهم، حتى انحصر الحب في تلك الزاوية الضيقة التي لا تتجاوز في تلك المجتمعات العلاقة الجنسية المحرمة، أو وردة حمراء مع شمعة تحترق وسرعان ما تنتهي معها تلك المشاعر.

أما أن تجد مظاهر الاحتفال بهذا العيد في المجتمعات الإسلامية فهو علامة على جهل أبنائها، وقلة وعيهم، وعدم إدراكهم لمكانتهم ومنزلتهم وحقيقة دورهم في هذه الحياة. ولا يخفى علينا جميعا أن لوسائل الإعلام العربية وما تبثه من سيل الأفلام والأغاني والبرامج والمقابلات والفواصل والإعلانات دور كبير في تعزيز مثل هذه المظاهر، دون النظر في العواقب والنتائج المترتبة على ذلك، مع تفشي الجهل، والفراغ العاطفي، مما يهيئ بيئة خصبة لدى المراهقين – بشكل خاص – للاحتفال بهذا العيد، فراراً من الواقع الذي يعيشونه.

نحن إذن بحاجة للثقافة والتربية الإسلامية في المدارس والجامعات والبيوت؛ لنرتقي بفهم أجيالنا، وتصورهم للحياة، وواجباتهم ومسؤولياتهم.

كلمة الحب التي قد ينظر لها بعض الناس بحساسية، ويحيطونها بسياج المنع والحظر، علينا أن نضعها في مكانها الحقيقي والطبيعي، فالحب فطرة في النفوس، وهدي الإسلام فيه معروف، وعلينا ألا نحصر دلالاتها في جانب دون آخر، فما هي محبة الله؟ وكيف يمكن تحصيلها؟ وما ثمراتها؟ وما هي محبة المؤمنين؟ وما هي محبة الأم لولدها؟ والأب لولده؟ والزوج لزوجته؟ وكيف يمكن تحصيلها؟.

إننا ننتقص من منزلة الحب بالاحتفال به في ذلك العيد المزعوم، علاوة على التحريم الشرعي لمثل تلك المظاهر، التي أقل ما توصف به أنها تقليد ومشابهة للكفار، ومع هذا فإننا بحاجة لنتخلص من القسوة والجفاء التي ورثها بعض الناس وألفوها، حتى غدت هي الأصل عندهم، فقلما يُخرج الرجل من لسانه كلمة حنان لأولاده وبناته، أو كلمة تشجيع وشكر لزوجه، حتى غدت القلوب ذابلة، والعواطف ميتة، والبيوت قاسية كقسوة حجارتها. وتلك هي مدرسة القائل: أتُقَبِّلون صبيانكم؟، كما في صحيح مسلم، لما قدم ناس من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: أتُقبِّلون صبيانكم؟ فقالوا: نعم . فقالوا: لكنا، والله ! ما نُقَبِّل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وأملك إن كان الله نزع منكم الرحمة!".

نحن بحاجة للعيش في بيت النبوة؛ لننهل من معينه الصافي معاني الحب والمودة والوفاء، دعونا نتعلم من ندائه صلى الله عليه وسلم لعائشة: يا عائش، دعونا نتعلم من وفائه لخديجة رضي الله عنها بعد موتها وإحسانه لصديقاتها، وها هي عائشة رضي الله عنها تقول: "كنت أشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع فيَّ، وأتعرّق العرْق([1]) وأنا حائض ثم أناوله النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع فيّ"، هذا جانب من جوانب الحب في حياته صلى الله عليه وسلم. أما عن تعامله مع أصحابه الكبار منهم والصغار حتى الأطفال، بل حتى مع أعدائه فلا يتسع المجال لذكرها، ولكن المراد التنبيه على أهمية تربية النشء وتعليمهم تلك المواقف والأخلاق والآداب قبل أن يصبح الحب في بيوتنا ومجمعاتنا شمعة حمراء يذوب الحب مع ذوبانها.


------------
[1] أتعرق العرق هو بفتح العين وسكون الراء، وهو العظم إذا أخذ عنه معظم اللحم.

صيد الفوائد



التوقيع:
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: رد: لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول   لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول Emptyالسبت فبراير 12, 2011 10:01 am

جزاكي الله خيرا على التنبيه والحمد لله انا لا احتفل غير بعيد الفطر وعيد الاضحى ولا اعترف باي عيد اخر ولا اعطيه اي اهتمام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لنتفق معا لا لعيد الحب الرجاء الدخول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وغارت الحور ............الرجاء الدخول
» هل تعلمين حكم كتابة ههههههههه؟؟؟؟الرجاء التثبيت
»  لتاركي الصلاة .........الرجاء الدخول قبل فوات الاوان
»  لتاركي الصلاة .........الرجاء الدخول قبل فوات الاوان
» قصه عن بر الوالدين مؤثره جدا ....اطلب من الجميع الدخول....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عربيات و نعتز بعروبتنا :: منتدى البيت الاسلامي-
انتقل الى: